هل سلطان الوظيفه في ذاتها (كوظيفة رجل الشرطه )يمكن ان تعد اكراه للاعتراف ؟
هنا نقول ايها الافاضل ان الاصل ان سلطان الوظيفه في ذاتها بما تسبغه علي صاحبها من اختصاصات وامكانات لا يعد اكراها بشرط ان لا يرتبط بالواقع باذى مادى او معنوى بالشخص الذي يدلي باقواله او باعترافه اذ ان الخشيه في ذاتها مجرده لا تعد اكراها لا معني ولاحكما
اما اذا ثبت انها قد اثرت فعلا في ارادة المدلي باقواله فحملته علي ان يدلي بما ادلي به.
فهنا يجب علي المحكمه ان تعرض لما يثار من ذلك بالتمحيص ابتغاء الوقوف علي وجه الحق فيه
وفي حال اغفال المحكمه لما يثار فان الحكم يكون معيبا بالقصور مما يستوجب نقضه
هنا نقول ايها الافاضل ان الاصل ان سلطان الوظيفه في ذاتها بما تسبغه علي صاحبها من اختصاصات وامكانات لا يعد اكراها بشرط ان لا يرتبط بالواقع باذى مادى او معنوى بالشخص الذي يدلي باقواله او باعترافه اذ ان الخشيه في ذاتها مجرده لا تعد اكراها لا معني ولاحكما
اما اذا ثبت انها قد اثرت فعلا في ارادة المدلي باقواله فحملته علي ان يدلي بما ادلي به.
فهنا يجب علي المحكمه ان تعرض لما يثار من ذلك بالتمحيص ابتغاء الوقوف علي وجه الحق فيه
وفي حال اغفال المحكمه لما يثار فان الحكم يكون معيبا بالقصور مما يستوجب نقضه